بودرات البوليمر (الحيوي) كنز مخفي في مجال التعرف على بصمات الأصابع
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
تم استخدام طرق كيميائية وفيزيائية وفيزيائية كيميائية مختلفة مع إضافة الطرق البصرية لعقود من الزمن لتطوير بصمات الأصابع الكامنة (LFPs)، وعلى الرغم من أن اختيار الطريقة يعتمد على عوامل مختلفة (نوع وبنية السطح، المظهر الخارجي الشروط، الجهة المانحة إلخ.). فإنه لم يتم تصنيع نظام عالمي بعد، في حين أن العديد من تلك المستخدمة بالفعل سامة للإنسان والبيئة. وفي الآونة الأخيرة، صمم الباحثون تركيبات تعتمد على مواد بوليمرية (حيوية) وخصائصها المحددة، مناسبة للتفاعل المستهدف مع بقايا العرق والدهون في بصمات الأصابع.
وأنتجت بعض المجموعات البحثية خصائص الفلورسنت لمواد بوليمرية معينة لرسم خريطة لمسام العرق، بينما قامت مجموعات أخرى بتغليف/دمج الأصباغ والمواد الملونة وما إلى ذلك في مصفوفة بوليمرية للحصول على تركيبات من اللون والخصائص المطلوبة. بالإضافة إلى ذلك، أصبحت مذيلات البوليمر مثيرة للاهتمام بسبب خصائصها المزدوجة والقدرة على دمج المركبات التي يمكن أن تمكن من سطوع الانبعاث متعدد الألوان. ومع ذلك، فإن المواد النانوية (البوليمرية) لها حاليًا أهمية كبيرة في عالم علوم المواد، نظرًا لخصائص بصرية وإلكترونية محددة ملائمة للتفاعل مع بقايا بصمات الأصابع الموجودة على ركائز مختلفة (متعددة الألوان، وموصلة للكهرباء، وما إلى ذلك).
تُركز هذه الورقة على الأنظمة القائمة على البوليمر (الحيوي) المستخدمة لتظهير بصمات الأصابع الكامنة، والأساليب المختلفة لمجموعات البحث والإمكانات المستقبلية لإنشاء النظام الأمثل لغرض محدد.
التنزيلات
المقاييس
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.