تقدير تباين رطوبة الجلد بعد الوفاة في الفرد الواحد وبين الأفراد عن طريق قياس الطبقة القرنية
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
لا يزال فهم حركيةّ جفاف الجلد بعد الوفاة، المحتمل أن تكون مفيدة لتحديد الفاصل الزمني عن الوفاة(ف.ز.و).، تزال غير مفهومة جيدّا. لذلك نقترح دراسة أوليةّ لتقييم تباين رطوبة الجلد بعد الوفاة في الفرد الواحد و بين الأفراد باستخدام طريقة صحيحة مثل قياس الطبقة القرنية. مقياس الطبقة القرنية س.م. 825 (كوراج و خازاكا ألكتروني ج م ب ه ، كولن، ألمانيا) يقيس رطوبة الطبقة القرنيةّ (ر.ط.ق) عن طريق قيس سعتها الكهربائية معطاة في وحدة ٱعتباطيةّ (و.ا.). لتقييم تباين (ر.ط.ق) بعد الوفاة في الفرد الواحد و بين الأفراد، قسنا (ر.ط.ق) في 19 مكان من جسم كلّ من 30 فرد ذوي أسباب وفاة معلومة عن 6 ± 2 ساعات بعد الوفاة (س.ب.و.). وقع اختيار 30 فرد 20( ذكر و 10 إناث.) متوسّط العمر كان 6،73 ± 1،9 سنة و متوسّط مؤشر كتلة الجسم (م.ك.ج). 9،23 ± 2،5 كغ/متر مربع. هناك تأثير مهم للمكان في الجسم على قيم (ر.ط.ق.) التباين بين الأفراد يبدو مهمّا حسب المكان المعتبر في الجسم. الجنس البيولوجي لا يأثر على المعاييير المعتمدة، إنّما العمر و (م.ك.ج). و سبب الوفاة لهم تأثير على قيم (ر.ط.ق) بدرجات مختلفة حسب المكان المعتبر في الجسم. تسلط هذه الدراسة الضوء على أهميةّ التباين في الفرد الواحد و بين الأفراد في مستويات رطوبة الجلد بعد الوفاة. تباين هذا المعيار في الفرد الواحد يعني أنه لا يجب اعتماد الجلد كمساحة متجانسة في الدراسات المقبلة عن تجفف الجلد بعد الوفاة. أهميّة تباين هذ المعيار بين الأفراد يمكن أن يفسّر جزئيّا التباين في الفاصل الزمني عن الوفاة لهذه الظاهرة ).ويبدو أنه يمثل تحديًا كبيرًا في استخدام هذه الطريقة لتحديد (ف.ز.و.
التنزيلات
المقاييس
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.