دراسة حالات الأسلحة النارية القاتلة في منطقة الله أباد
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
كان اكتشاف النار نعمة عظيمة للحضارة الإنسانية، ولكن مع اختراع الأسلحة النارية، تغيرت هذه النعمة إلى لعنة للبشرية جمعاء. تم إجراء هذه الدراسة البحثية لتقييم نمط إصابات الأسلحة النارية في منطقة الله أباد بين تشريح الجثث الطبية في مشرحة مستشفى سواروب راني نهرو، كلية موتيال نهرو الطبية.
كانت دراسة وصفية بما في ذلك الحالات القاتلة لإصابة سلاح ناري التي خضعت للتشريح من 1 يناير 2015 إلى 30 يوليو 2016. تم الحصول على المعلومات الديموغرافية المتعلقة بالضحايا من تقرير التحقيق والأشخاص المرافقين للضحية وأصدقائهم وأقارب الضحية. كما تم استخدام الورقة الخاصة بجمع المعلومات وفحص التشريح. المعايير التي تمت دراستها هي عمر الضحية وجنسها، وموقع الإصابة بالأسلحة النارية وطريقة الوفاة.
في هذه الدراسة، وجد أنه من بين 4445 عملية تشريح، كانت 63 حالة إصابة بسلاح ناري، ومن بين هؤلاء، كان 58 قتيلاً و3 ماتوا انتحاراً وحالة واحدة كانت موت عرضي.
أظهرت النتائج أن الفئة العمرية الأكثر تأثراً هي التي أعمارها تتراوح ما بين 31-40 عامًا (26.98٪). وكانت نسبة الذكور إلى الإناث 6.9: 1. الجزء الأكثر شيوعا كمكان مستهدف من الجسم هي منطقة الصدر (61.0 ٪).